بحـث
المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 22 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو عمارمحمد احمد السيد احمد فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 290 مساهمة في هذا المنتدى في 109 موضوع
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 21 بتاريخ السبت يناير 22, 2011 9:44 pm
https://i.servimg.com/u/f36/15/96/42/52/1_126110.gif
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الموقع الرسمي لحلقة الفتيان - اجدابيا على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الموقع الرسمي للفرقة الثانية فتيان*اجدابيا على موقع حفض الصفحات
لا تقرأ هذه القصة ،،،،،،،،،،،،،،
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
لا تقرأ هذه القصة ،،،،،،،،،،،،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الحبيب من البداية أقول لك لا تقرأ هذه القصة
يقول صاحب القصة :
كنا ثلاثة من الأصدقاء يجمع بيننا الطيش والعبث ! كلا بل أربعة فقد كان الشيطان رابعنا
فكنا نذهب لاصطياد الفتيات الساذجات بالكلام المعسول ونستدرجهن إلى المزارع البعيدة
وهناك نفاجأ بأننا قد تحولنا إلى ذئاب لا نرحم توسلا تهن بعد أن ماتت قلو بنا ومات فينا الإحساس !!!
هكذا كانت أيامنا وليالينا في المزارع في المخيمات والسيارات وعلى الشاطئ !!!
إلى أن جاء اليوم الذي لا أنساه
" كم أنت عنيد حينما تصر علي القراءة "
ذهبنا كالمعتاد للمزرعة كان شئ جاهزأ الفريسة لكل واحد منا الشراب الملعون
شئ واحد نسيناه هو الطعام وبعد قليل ذهب أحدنا لشراء طعام العشاء بسيارته كانت الساعة السادسة تقريبا
عندما انطلق ومرت الساعات دون أن يعود وفي العاشرة شعرت بالقلق عليه فانطلقت بسيارتي
أبحث عنه وفي الطريق شاهدت بعض ألسنة النار تندلع على جانبي الطريق !!!
وعبدما وصلت فوجئت بأنها سيارة صديقي والنار تلتهمها وهى مقلوبة على أحد جانبيها
أسرعت كالمجنون أحاول إخراجه من السيارة المشتعلة ، وذهلت عندما وجدت نصف جسده وقد تفحم تماما
لكن كان ما يزال على قيد الحياة فنقلته إلى الأرض
وبعد دقيقة فتح عينيه وأخذ يهذي النار ** النار
فقررت أن أحمله بسيارتي وأسرع به إلى المستشفى لكنه قال بصوت : لافائدة
لن أصل ، فخنقتني الدموع وأنا أرى صديقي يموت أمامي
وفوجئت به يصرخ : ماذا أقول له *** ماذا أقول له ؟
نظرت إليه بدهشة وسألته : من هو ؟
قال بصوت كأنه قادم من بئر عميق : الله
أحسست بالرعب يجتاح جسدي ومشاعري ، وفجأة أطلق صرخة مدوية ولفظ آخر أنفاسه
ومضت الأيام لكن صورة صديقي الراحل وهو يصرخ والنار تلتهمه
ماذا أقول له** ماذا أقول له؟!
لا تفارقني ووجدت نفسي أتساءل :: ماذا أقول له؟ فاضت عياي واعترتني رعشة غريبة
وفي نفس الوقت سمعت المؤذن ينادي لصلاة الفجر الله أكبر فأحسست أنه نداء خاص بي يدعوني لأسدل الستار على فترة مظلمة من حياتي يدعوني إلى طريق النور والهداية فاغتسلت وتوضأت وطهرت جسدي من الرذيلة التي غرقت فيها لسنوات وأديت الصلاة ومن يومها لم تفتني فريضة
فالحذر الحذر من الوقوع في المعاصي والذنوب فإنها والله عبرة
ولنكن نحن ذلك الشاب المتعظ من هذه القصة ولنقلها دائمآ ماذا نقول الله عندما نرتكب أي خطأ أو معصة
ماذا أقول له لعلك تجد الإجابة الشافية ........... !!!!؟
أخي الحبيب من البداية أقول لك لا تقرأ هذه القصة
يقول صاحب القصة :
كنا ثلاثة من الأصدقاء يجمع بيننا الطيش والعبث ! كلا بل أربعة فقد كان الشيطان رابعنا
فكنا نذهب لاصطياد الفتيات الساذجات بالكلام المعسول ونستدرجهن إلى المزارع البعيدة
وهناك نفاجأ بأننا قد تحولنا إلى ذئاب لا نرحم توسلا تهن بعد أن ماتت قلو بنا ومات فينا الإحساس !!!
هكذا كانت أيامنا وليالينا في المزارع في المخيمات والسيارات وعلى الشاطئ !!!
إلى أن جاء اليوم الذي لا أنساه
" كم أنت عنيد حينما تصر علي القراءة "
ذهبنا كالمعتاد للمزرعة كان شئ جاهزأ الفريسة لكل واحد منا الشراب الملعون
شئ واحد نسيناه هو الطعام وبعد قليل ذهب أحدنا لشراء طعام العشاء بسيارته كانت الساعة السادسة تقريبا
عندما انطلق ومرت الساعات دون أن يعود وفي العاشرة شعرت بالقلق عليه فانطلقت بسيارتي
أبحث عنه وفي الطريق شاهدت بعض ألسنة النار تندلع على جانبي الطريق !!!
وعبدما وصلت فوجئت بأنها سيارة صديقي والنار تلتهمها وهى مقلوبة على أحد جانبيها
أسرعت كالمجنون أحاول إخراجه من السيارة المشتعلة ، وذهلت عندما وجدت نصف جسده وقد تفحم تماما
لكن كان ما يزال على قيد الحياة فنقلته إلى الأرض
وبعد دقيقة فتح عينيه وأخذ يهذي النار ** النار
فقررت أن أحمله بسيارتي وأسرع به إلى المستشفى لكنه قال بصوت : لافائدة
لن أصل ، فخنقتني الدموع وأنا أرى صديقي يموت أمامي
وفوجئت به يصرخ : ماذا أقول له *** ماذا أقول له ؟
نظرت إليه بدهشة وسألته : من هو ؟
قال بصوت كأنه قادم من بئر عميق : الله
أحسست بالرعب يجتاح جسدي ومشاعري ، وفجأة أطلق صرخة مدوية ولفظ آخر أنفاسه
ومضت الأيام لكن صورة صديقي الراحل وهو يصرخ والنار تلتهمه
ماذا أقول له** ماذا أقول له؟!
لا تفارقني ووجدت نفسي أتساءل :: ماذا أقول له؟ فاضت عياي واعترتني رعشة غريبة
وفي نفس الوقت سمعت المؤذن ينادي لصلاة الفجر الله أكبر فأحسست أنه نداء خاص بي يدعوني لأسدل الستار على فترة مظلمة من حياتي يدعوني إلى طريق النور والهداية فاغتسلت وتوضأت وطهرت جسدي من الرذيلة التي غرقت فيها لسنوات وأديت الصلاة ومن يومها لم تفتني فريضة
فالحذر الحذر من الوقوع في المعاصي والذنوب فإنها والله عبرة
ولنكن نحن ذلك الشاب المتعظ من هذه القصة ولنقلها دائمآ ماذا نقول الله عندما نرتكب أي خطأ أو معصة
ماذا أقول له لعلك تجد الإجابة الشافية ........... !!!!؟
رد: لا تقرأ هذه القصة ،،،،،،،،،،،،،،
بسم الله الرحمن الرحيم
بسراحة تستاهل التصفيق موضوع رائع
وانشاء الله ناخذ الفائده
بسراحة تستاهل التصفيق موضوع رائع
وانشاء الله ناخذ الفائده
رد: لا تقرأ هذه القصة ،،،،،،،،،،،،،،
والله يوفقك ويحفظك ويجمعنا بك في جنات النعيم
ولكم كل التقدير والاحترام
ولكم كل التقدير والاحترام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة سبتمبر 13, 2013 8:10 pm من طرف المدير العام
» {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي }
الجمعة سبتمبر 13, 2013 3:27 pm من طرف المدير العام
» اغرب قصه فى العالم لفتاه
الجمعة مارس 02, 2012 7:52 pm من طرف المدير العام
» المخيم العالمي 14 للجوالة رسميا بكندا من 8 إلى 18 أوت 2013
الجمعة مارس 02, 2012 7:51 pm من طرف المدير العام
» دورة اعداد القائدات بمفوضية اجدابيا للكشافة والمرشدات
الجمعة مارس 02, 2012 7:51 pm من طرف المدير العام